ثورة القبائل : المسار إلى كل الآمال من الأمازيغ....
مع اقتراب موعد 20 أبريل ، الذكرى السنوية لربيع البربر ، وضعنا على الصفحة الاولى من موقعنا الارتباط إلى ملف "الأمازيغ Tafsut ن" التي تضم عددا من الوثائق المتعلقة ربيع البربر.
نعتقد أنه سيكون من المفيد للمستخدمين لدينا فهم أفضل ومعرفة ما جعل ربيع البربر في منطقة القبائل في 1980. هذا التاريخ هو تاريخي من حيث أنه لعب دورا هاما جدا في إحياء الهوية الأمازيغية في جميع أنحاء تامزغا.
ونشرت المقال التالي على موقعنا في أبريل 2004.
الربيع من كل أمل
وكان ربيع 1980 نقطة تحول للادعاء في منطقة القبائل الأمازيغية. إذا حتى الآن النظام الجزائري الذي بناه الديكتاتور وفريقه من الحدود بومدين الجيش الجزائري أساسا الضباط والجيش الفرنسي الذي انضم الى جبهة التحرير الوطني في 1960-61 ، وتكميم القبائل الأمازيغية ، وقمع منهجي ، وجاء ربيع 1980 "بالضيق" الوضع في منطقة القبائل : إنه مهد الطريق لاحتجاج شعبي. وهكذا ، لأول مرة تحت الجزائر عربي مسلم ، لم يقم على القبائل بشكل جماعي في شوارع منطقة القبائل للتنديد خطة ويصيح بصوت عال على راؤول ، جنيه ، بول. لأول مرة قالوا انهم علنا وبشدة ليس التعريب وأكد الأمازيغية على انهم مصممون على الدفاع عنها.
إذا كان ربيع 1980 فتح خطوط للاحتجاج في منطقة القبائل ، وأيضا جميع الذين تلقوا تامزغا ثورة القبائل. وقد بدأت رياح الحرية تهب.
للوصول إلى هناك واستغرق الأمر سنوات من التعليم والعمل والقتال على مختلف الجبهات. واستغرق الأمر إجراءات مثل هارون ورفاقه في منطقة القبائل ومنطقة الجزائر العاصمة ، وتلك من Bessaoud وأصدقائه في باريس أو أكثر ثقافي وجامعة مولود معمري والطلاب العديد من الشباب القبائل بما في ذلك جامعة الجزائر. تولى أيضا عمل بعض الفنانين (الشعراء والمغنين ،...). وكان جميع هؤلاء الاشخاص ساهمت في شكل او في آخر على العيش ومقاومة الأمازيغية خاصة إلى الطاغوت من الاختلاط بين الإسلام والمبرمجة الاستيعاب والقضاء على الأمازيغية الأمازيغية.
ولكن دور من جامعة تيزي وزو لا يزال حاسما في إحداث ثورة أبريل 1980 التي كلفت النظام الجزائري.
وكان كثير من الموظفين بومدين ، في 1978 ، قائلا ان فتح جامعة في منطقة القبائل قد يكون قنبلة. لم تكن خاطئة تماما لان بعد عامين من افتتاح هذه الجامعة ، فإنه ينزل جميع الشوارع في منطقة القبائل لتحدي أولئك الذين في السلطة.
والواقع أن جامعة تيزي وزو يسمح العديد من الطلاب للالتقاء والقبائل التي تعكس بالدرجة الأولى المشتركة من أجل وجودهم وهويتهم والثقافة واللغة. الطلاب أول شيء القبائل ثم هاجمت هو استعادة السلطة داخل الجامعة. قادوا معركة من أجل الاستقلال والحكم الذاتي لإدارة شؤون الجامعة التي هي في المقام الأول الأعمال. اندلعت معركة شرسة بينهم وبين الادارة مباشرة تحت تأسست بسرعة جبهة التحرير الوطني والمنظمات الجماهيرية في تيزي وزو. وأراد الطلاب تتمتع بالاستقلال الذاتي في إدارة شؤون الجامعة. وهكذا ، على سبيل المثال ، للأنشطة الثقافية ، أراد الطلاب بهذه المهمة وإعادتها في أي وسيلة ديمقراطية ينبغي التأسيس : الطلاب يجب أن تقرر في دولة ديمقراطية كما ممثليهم ومضمون وطبيعة أنشطة لتنظيم. وحتى الطلاب ، على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الحصول على سيادة تريد أن تأخذ زمام الأمور بأيديهم ، وجاء لتمرير وتنفيذ عدد من الأمور.
وباختصار ، شعروا بالحرج من قبل السلطات الجزائرية هذه القضية واجه صعوبة في السيطرة على القبائل وسوف تحدد هذه لزعزعة النظام "الراسخ" النظام. هذه هي الطريقة بسرعة الأنشطة المتصلة البربر كانت مبرمجة من قبل الطلاب.
في عام 1980 خرج كتاب "قصائد القبائل القديمة" مولود معمري في فرنسا. وكان الطلاب من تيزي وزو في هذه المسألة ذريعة لدعوة جامعة مولود معمري من أجل استضافة المؤتمر على القبائل الشعر. بعد الكثير من المفاوضات ، وكان الطلاب قادرين على الجدول الزمني للمؤتمر 10 مارس 1980.
وكانت السلطات الجزائرية يائسة لضمان أن النشاط لا يحدث : لم يكن هناك شك في أن يلتقي الطلاب مولود معمري. وكان الأمن العسكري (ن خ) لا ينخدع ويتصور أي نوع من الأنشطة التي يمكن أن تولد. كانوا يعرفون أن الشعر لم يكن سوى ذريعة لإطلاق النقاش الذي لا نرحب بهم.
تأسست ثم مواجهة بين الطلاب والقبائل السلطات الجزائرية. غير قادر على ردع الطلاب الذين حافظوا على تشكيلة من المؤتمر ، فإن السلطات الجزائرية لترتفع والعتاد بعد الترهيب وأساليب الشرطة المختلفة ، ومنع الوصول إلى مولود معمري مباني الجامعة في 10 مارس 1980. اعترضته عند مدخل مدينة تيزي وزو ، اقتيد إلى والي (محافظ) ، ودعيت لتقديم يو بدوره ، وليس خاصة لعقد المؤتمر.
هذه هي القشة التي قصمت ظهر الجمل في عمله. والطريق مفتوح للطلاب الذين لم يترددوا لبدء القتال. واستغرق هذا بحيث يقضي الطلاب ، أيضا ، في سرعة مختلفة.
وضع تقرير الطلبة على عقد هذا المؤتمر والسلطات حدا لهذا "التحريض" الذي يشكك نظامهم هو أن التوتر قد تصاعد وكل يوم يمر هو خطوة نحو اشتباك بين الطرفين.
لفهم نشوء حركة التمرد التي هزت وليس في النظام السياسي الجزائري ، والانتهاء من أعطى نفسا من الهواء النقي لجميع القبائل الأمازيغية وخاصة أنه من المفيد أن نعرف ما حدث لليوم عند هذا الربيع 1980.
وقد ترك لنا رشيد شاكر واحد من الكتابات القليلة في هذه الفترة. باعتبارها واحدة من الجهات الفاعلة في هذا التمرد (يدرس الاقتصاد في جامعة تيزي وزو) ، كان قد حافظ على مذكرات وكل يوم ، من مارس-يونيو ، واشار الى ان معظم الأحداث التي ميزت كلا من منطقة القبائل التي كانت الجزائر إلى حد المشاركة في ثورة 1980.
نحن نقدم لمستخدمينا نشر هذه المجلة. كل يوم نقوم بنشر ما حدث هو أكثر أهمية في منطقة القبائل والعاصمة.
وسيتم تخصيص ملف في ربيع 1980 "لا Tafsut الأمازيغ. ونحن أساسا إنتاج العدد الخاص من مجلة تامزغا "الأمازيغ المؤخرة ، أ" التي نشرت في أبريل 2000.
ونحن نحاول ، وبالتالي ، لتوفر للمستخدمين الإنترنت مع عناصر من فهم نشأة اندلاع Tafsut ن الأمازيغ الذين لعبوا دورا رئيسيا في تطور القضية الأمازيغية.
» مواضيع بكالوريا لجميع الشعب
» مرحبا خضوووووووووووووووووووووووور
» الكلمة الطيبة
» حكــــــــــــــــــــم رائـــــــــــــــــــعة
» يارب ارجو شهادة هناك
» هديتي لكم بالعيد المبارك
» لم يبق لنا إلا الدعاء
» أقوال حكيمة