الاقتصاد
الاقتصاد هو علم الإنتاج والتوزيع والاستهلاك المصادر النادرة من أجل إرضاء الحاجات البشرية. سيتم إتقان الاقتصاد عندما يعطي حالة من الوفرة في الحياة لإشباع حاجات الناس بشكل صحيح. يمكن خلق مثل هذه الحالة من الوفرة المادية ، لكن من الصعب القول فيما إذا كانت سترضي الإنسان وتجعله مقتنعاً، لأنه حتى أولائك الذين لديهم اليوم الوفرة في حياتهم الفردية لا نجدهم راضين كليّا. إذا لم تتحقق قناعة الإنسان، ستفسد الغاية الحقيقية للاقتصاد.
مع كل التشديد، يجب علينا القول بأن بأنّه ما لم يحقق الرجل حالة من السعادة ذات طبيعة دائمة، لن يكون مقتنعاً وراضياً في الحياة. ونيل هذه الحالة من القناعة الدائمة هو الهدف النهائي للاقتصاد. لذلك، يبدو أن حقل الاقتصاد لا يجب أن يكون مقّيداً بالإنتاج المادي والاستهلاك وحدها، لكن يجب أن يمتدّ لجلب وسائل السعادة الأكبر ذات الطبيعة الدائمة في حياة كلّ شخص.
إن التأمل التجاوزي هو الوسيلة المباشرة لتحقيق السعادة الداخلية، إنها السعادة العظيمة التي يمكن جعلها جزءً لا يتجزأ من طبيعة الفرد. هكذا نجد التأمل يجلب اكتمال الهدف الأعلى للاقتصاد. إنه للاقتصاديين المتقدّمين اليوم تقديم هذا التأمل في دراستهم. وما عدا هذا، يحسّن تأمل القدرة والكفاءة في عمل الرجال ويغني حقل الاقتصاد مباشرة في الطبقة المادية، التي فيها يعنى الاقتصاد الحالي بشكل جيد. هكذا نجد التأمل التجاوزي مطلباً أساسياً للاقتصاد في حالته الحاضرة.
من المقترح لعلماء البحث في حقل الاقتصاد بأنّ هذه aالموضوع هو الأكثر مناسباً للدراسة والتطوير. هذه الملاحظة لوحدها، بالارتباط التأمل مع اقتصاد، يأخذ مجال الاقتصاد خلف حدود نظرياته الحالية، ويمدّد مجاله إلى حدوده الصحيحة. إذا كان حقل الاقتصاد محدوداُ لخلق الوفرة المادية وحدها، سنرى هزيمته في تحقيق غايته.
الاقتصاد هو علم الإنتاج والتوزيع والاستهلاك المصادر النادرة من أجل إرضاء الحاجات البشرية. سيتم إتقان الاقتصاد عندما يعطي حالة من الوفرة في الحياة لإشباع حاجات الناس بشكل صحيح. يمكن خلق مثل هذه الحالة من الوفرة المادية ، لكن من الصعب القول فيما إذا كانت سترضي الإنسان وتجعله مقتنعاً، لأنه حتى أولائك الذين لديهم اليوم الوفرة في حياتهم الفردية لا نجدهم راضين كليّا. إذا لم تتحقق قناعة الإنسان، ستفسد الغاية الحقيقية للاقتصاد.
مع كل التشديد، يجب علينا القول بأن بأنّه ما لم يحقق الرجل حالة من السعادة ذات طبيعة دائمة، لن يكون مقتنعاً وراضياً في الحياة. ونيل هذه الحالة من القناعة الدائمة هو الهدف النهائي للاقتصاد. لذلك، يبدو أن حقل الاقتصاد لا يجب أن يكون مقّيداً بالإنتاج المادي والاستهلاك وحدها، لكن يجب أن يمتدّ لجلب وسائل السعادة الأكبر ذات الطبيعة الدائمة في حياة كلّ شخص.
إن التأمل التجاوزي هو الوسيلة المباشرة لتحقيق السعادة الداخلية، إنها السعادة العظيمة التي يمكن جعلها جزءً لا يتجزأ من طبيعة الفرد. هكذا نجد التأمل يجلب اكتمال الهدف الأعلى للاقتصاد. إنه للاقتصاديين المتقدّمين اليوم تقديم هذا التأمل في دراستهم. وما عدا هذا، يحسّن تأمل القدرة والكفاءة في عمل الرجال ويغني حقل الاقتصاد مباشرة في الطبقة المادية، التي فيها يعنى الاقتصاد الحالي بشكل جيد. هكذا نجد التأمل التجاوزي مطلباً أساسياً للاقتصاد في حالته الحاضرة.
من المقترح لعلماء البحث في حقل الاقتصاد بأنّ هذه aالموضوع هو الأكثر مناسباً للدراسة والتطوير. هذه الملاحظة لوحدها، بالارتباط التأمل مع اقتصاد، يأخذ مجال الاقتصاد خلف حدود نظرياته الحالية، ويمدّد مجاله إلى حدوده الصحيحة. إذا كان حقل الاقتصاد محدوداُ لخلق الوفرة المادية وحدها، سنرى هزيمته في تحقيق غايته.
الجمعة يونيو 10, 2016 2:48 am من طرف mourad2323
» مواضيع بكالوريا لجميع الشعب
الخميس يونيو 02, 2016 9:21 pm من طرف mourad s
» مرحبا خضوووووووووووووووووووووووور
الثلاثاء سبتمبر 16, 2014 9:46 pm من طرف تسنيم الجنة
» الكلمة الطيبة
الأحد أغسطس 17, 2014 4:57 pm من طرف khadrazizo81@gmail.com
» حكــــــــــــــــــــم رائـــــــــــــــــــعة
الأحد أغسطس 17, 2014 4:32 pm من طرف khadrazizo81@gmail.com
» يارب ارجو شهادة هناك
الثلاثاء يوليو 29, 2014 10:11 pm من طرف mourad s
» هديتي لكم بالعيد المبارك
الثلاثاء يوليو 29, 2014 10:10 pm من طرف mourad s
» لم يبق لنا إلا الدعاء
الثلاثاء يوليو 29, 2014 10:07 pm من طرف mourad s
» أقوال حكيمة
الثلاثاء يوليو 29, 2014 10:04 pm من طرف mourad s