السلام عليكم
هل أولادنا عجينة نشكلها كيفما نشاء..أم هم شلال هادر مطلوب منا أن نوجهه ونضع له الحدود والسدود التي تجعلنا نحصل منه على أقصى استفادة في حدود إمكانياته وطاقاته؟ هل مهمتنا التشكيل أم التوجيه؟ إن الإجابة على هذا السؤال هي التي تحسم الكثير من الأسئلة من الآباء والأمهات والذين يريدون أن يحققوا آمالهم وأحلامهم في أبنائهم، بغضِّ النظر عن طاقاتهم وقدراتهم..
إن الحقيقة هو أن المطلوب منا هواكتشاف قدرات إمكانات أولادنا من أجل توجيهها وتنميتها.. إن السباحة قد تبدو من وجهة نظرنا أمرًا جميلاً ومطلوبًا، ويجب أن يتعلمه طفلنا، وقد يتعلمه طفلنا كوظيفة مفروضة عليه، ولكنه لن يحبه أو يتفوق فيه إلا إذا كان في قدراته وإمكاناته.. ليس كل طفل مطالب أن يكون متفوقًا في السباحة.. قد نعلمه السباحة كرياضة، ولكنه لن يتفوق فيها إلا إذا لاقت عنده قبولاً.
لذا فإننا يجب أن نفرق بين أمور قد يتعلمها أطفالنا ويستفيدون منها وأمور نكتشفها فيهم، ونكتشف تميزهم فننميها ونشجعها، وساعتها لن نسأل عن الدافع؛ لأنه موجود بل ومتوفر..
إن قدرتنا على اكتشاف أبنائنا هو السؤال الصعب والذي يحتاج منا أن نحقق آمال وطموحات أبنائنا في أنفسهم وليس طموحاتنا نحن..
إن أبناءنا ليسوا مسؤولين عن تحقيق ما فشلنا نحن في تحقيقه.. إننا نظل نبحث ونجرب حتى نجد ما يحبه ابننا وما هو متميز فيه.. وقد لا نجد ويكون ابننا من النوع الوسط في كل أموره وهذا ليس عيبًا؛ لأننا لا نعلم أولادنا السباحة ليكونوا أبطال المانش ولا ليحققوا بطولات أوليمبية.. إننا نكسبهم سلوكيات عامة تزرعها الرياضة.. يجب أن نحدد هدفنا ونحن نعلمهم أي شيء؛ لأن التفوق في حد ذاته ليس هدفًا إذا لم يكن مرتبطًا بغاية تربوية.. اتركوا لابنكما مساحة يعبِّر فيها عما يحب، فليس الأمر حضوركما للتدريب، ولكن استمتاعه الذي قد يجده في شيء آخر.
إن الحقيقة هو أن المطلوب منا هواكتشاف قدرات إمكانات أولادنا من أجل توجيهها وتنميتها.. إن السباحة قد تبدو من وجهة نظرنا أمرًا جميلاً ومطلوبًا، ويجب أن يتعلمه طفلنا، وقد يتعلمه طفلنا كوظيفة مفروضة عليه، ولكنه لن يحبه أو يتفوق فيه إلا إذا كان في قدراته وإمكاناته.. ليس كل طفل مطالب أن يكون متفوقًا في السباحة.. قد نعلمه السباحة كرياضة، ولكنه لن يتفوق فيها إلا إذا لاقت عنده قبولاً.
لذا فإننا يجب أن نفرق بين أمور قد يتعلمها أطفالنا ويستفيدون منها وأمور نكتشفها فيهم، ونكتشف تميزهم فننميها ونشجعها، وساعتها لن نسأل عن الدافع؛ لأنه موجود بل ومتوفر..
إن قدرتنا على اكتشاف أبنائنا هو السؤال الصعب والذي يحتاج منا أن نحقق آمال وطموحات أبنائنا في أنفسهم وليس طموحاتنا نحن..
إن أبناءنا ليسوا مسؤولين عن تحقيق ما فشلنا نحن في تحقيقه.. إننا نظل نبحث ونجرب حتى نجد ما يحبه ابننا وما هو متميز فيه.. وقد لا نجد ويكون ابننا من النوع الوسط في كل أموره وهذا ليس عيبًا؛ لأننا لا نعلم أولادنا السباحة ليكونوا أبطال المانش ولا ليحققوا بطولات أوليمبية.. إننا نكسبهم سلوكيات عامة تزرعها الرياضة.. يجب أن نحدد هدفنا ونحن نعلمهم أي شيء؛ لأن التفوق في حد ذاته ليس هدفًا إذا لم يكن مرتبطًا بغاية تربوية.. اتركوا لابنكما مساحة يعبِّر فيها عما يحب، فليس الأمر حضوركما للتدريب، ولكن استمتاعه الذي قد يجده في شيء آخر.
» مواضيع بكالوريا لجميع الشعب
» مرحبا خضوووووووووووووووووووووووور
» الكلمة الطيبة
» حكــــــــــــــــــــم رائـــــــــــــــــــعة
» يارب ارجو شهادة هناك
» هديتي لكم بالعيد المبارك
» لم يبق لنا إلا الدعاء
» أقوال حكيمة